صناعة المحتوي ونصائح مهمه لو عايز تبدأ فيه !
صناعة المحتوي
صناعة المحتوي ونصائح مهمه لو عايز تبدأ فيه !
و صناعة المحتوى دلوقتي ما بقيتش للناس اللي بس عايزة تعمل محتوى ويفيد الناس لا.
الموضوع اختلف شوية عن قبل كده وده بسبب ان الهدف نفسه من صناعة المحتوى اختلف
يكفي ان اقولك ان فيه ناس عندها بس 5000 متابع وبتقدر تعمل حوالي ربع مليون جنيه كل شهر.
فدلوقتي انت مهما كانت شغلتك أو مهنتك انت تقدر تعمل بالفعل محتوى
عن الحاجة دي مش بس علشان تفيد الناس ولكن كمان علشان تعمل فلوس.
مثلا انا فيديو ايدتور بعمل فيديوهات على يوتيوب فالعملاء بيكلموني علشان أنا أعمل لهم إيديت للفيديوهات بتاعتهم .
دكتور بيدي نصايح طبية على الاكونت بتاعه فالمرضى او التعبان بتتصل بيه علشان تجيله.
مدرس انجليزي بيعمل فيديوهات حلوة بطريقة شرحة كويسة فالناس بتكلمه علشان تاخد عنده كورسات.
مثلا في حلاق بيعمل قصات اخر شياكه فالزباين بقيت بتشوف الفيديوهات دي وبقيت بتجيله .
الامثلة دي أنت بتشوف لها فيديوهات كل يوم وانت بتقلب على النت .
سؤال دلوقتي ممكن يكون جه في بالك وهو يعني
هي ازاي الناس دي بتقدر تكسب فلوس وهما بس عندهم 5000 متابع بس.
خليني اقولك ان الناس دي بتكسب اكتر مني بكتير قوي وده علشان هما بيسوقوا للمنتج بتاعهم عن طريق المحتوى .
ودلوقتي هديك شويه نصائح لو عايز تبدأ تعمل محتوى .
صناعة المحتوى وأول نصيحة:
أول نصيحة وهي ابدأ والنهاية في دماغك من الآخر حط هدف والهدف ده يعني فلوس
وده مش تفكير مادي ولا حاجة بس فعلا الهدف الوحيد اللي ممكن تحطه وتقيسه بشكل فعال وبشكل واضح وهو الفلوس.
انت بتقدر ايوة انا عايز اكسب 100 الف في الشهر دلوقتي انا بكسب 50 فانا انجزت 50% واضحة.
مثلا انا عايز اعمل كورس على النت يجيب مليون جنيه في السنة او عايز اصور فيديوهات للناس وانا بعمل كورشيه وابيع بعشر تلاف جنيه في الشهر.
فلو هتبدأ صناعة محتوى فحط هدف في دماغك او حط غاية والغاية دي ياريت تكون فلوس بحيث ان انت تعرف تقيس انت وصلت لفين في الهدف اللي انت حاطه لنفسك.
ايوة هي الأرقام مهمة ولكن الأرقام بالنسبة للفلوس مش المعيار السابق فأنت خلي هدفك فلوس وده يُفضل.
صناعة المحتوي وتاني نصيحة
تاني نصيحة معانا وهي ابدأ بالمحتوى القصير short form content دلوقتي عليه إقبال غير طبيعي كل الناس.
كل الناس شركات احنا حتى content creators اي حد
حتى اخويا اللي قاعد جنبي دلوقتي مسك الموبايل كل ده عايز يشوف short form content.
فلو هتعمل محتوى فأعمل محتوى قصير لان ده المنتشر دلوقتي اكتر ما بين الناس وكمان سهل جدا في الشغل عليه.
أو أن أنت تعمله ومش مطلوب منك احسن كاميرا ولا احسن مايك بالعكس هو يتعمل على الموبايل اساسا بيسجل بكاميرا الموبايل بالطول وبالمايك بتاع التليفون.
يعني اعمل short form content كتير قوي ما تبدأش دلوقتي في long form وسجل بالموبايل مش لازم احسن أدوات .
وخليك مركز جدا على تيك توك، انستجرام، فيسبوك سيبك دلوقتي من يوتيوب ايوا هو يوتيوب بيديك فلوس وكده.
ولكن الأهم أو الفلوس الأكتر او الفلوس كلها هتلاقيها في الثلاث منصات التانية مهم جدا.
صناعة المحتوي وتالت نصيحة
اما تالت وآخر نصيحة معايا وهي أفهم الخوارزميات لو انت مش فاهم يعني ايه الخوارزميات فهي بكل بساطة الطريقة اللي بتشتغل بيها من منصات التواصل .
وهي اللي بتقول ايوة الفيديو ده فيديو جميل جدا وهورليه لناس كتير .
او هي اللي بتقول لا الفيديو ده فيديو ضعيف فبالتالي انا مش هوصله للناس كتير .
فعلشان انت تنجح كصانع محتوى سواء كأرقام أو كفلوس كتير قوي لازم تكون عارف ازاي المنصة اللي انت بتنزل عليها الفيديو بتاعك بتشتغل ازاي.
هي بتحدد الفيديو ده فيديو كويس هوصله للناس كتير ولا ده فيديو لا مش هوصله للناس كتير وهخليه أنت بس اللي تشوفه
وببساطة جدا انت ممكن تفهم الخوارزميات يعني هي مش حاجة صعبة قوي بس انت مسك موبايلك وقلب وشوف الحاجات اللي بتتكرر قدام عينك .
هتلاقي مثلا كل الناس بتقولك اعمل سيف للفيديو ده هتلاقي كل الناس بتقولك لو كتبت كومنت مش عارف كلمة ايه هبعطلك مش عارف ايه
فمن هنا انت تبدأ تقول ايوه هي العوامل اللي بتحدد نجاح الفيديو هي مثلا حاجات زي save أو حاجات زي الكومنت .
فأنت في كل بلاتفورم او كل منصة إن كانت فيسبوك بقى تيك توك انستجرام هتلاقي كل المنصات دي كل واحدة فيهم لها الخواريزمات معينة شغالة بيها.
بتطلع الفيديوهات حسب مدى وجود العوامل اللي هم عايزين يطلعوها فانت ممكن تبص على كل منصة وتحاول تفهم هي بناء على ايه بتخلي الفيديوهات دي تظهر لها .
وبكل بساطة خد العوامل اللي بتنجح الفيديوهات وطبقها في الفيديوهات اللي انت هتعملها وهيأه وهتوصل بقى لناس كتير.
وافتكر دايما ان المحتوى القيم هو المحتوى اللي بينجح في اي منصة
وبس كده دي كانت كل حاجة للمقال بتاع النهاردة اخيرًا
وفي النهاية شكرا لحسن قرائتكم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يمكنك قراءة هذا المقال ايضا علي أوليكس أي تي:
